A Secret Weapon For الازدحام المروري
A Secret Weapon For الازدحام المروري
Blog Article
زيادة تواتر وفاعلية خدمات النقل العام، مثل الحافلات والقطارات.
على عكس تأثير جنزرة يحدث فقط في الرحلات القصيرة في المناطق الحضرية. وكثيرا ما يستخدم هذا المصطلح من قبل مُدَوِِّنو ْوَقَائِع حركة المرور من المراكز الرئيسية.
من أسباب الازدحام المروري عدم وجود بدائل نظرًا لضيق الأماكن، وخاصة في المدن المزدحمة بالمباني، ممّا يجعل إمكانية تحديث شبكة الطرق أمرًا صعبًا، كما أنّ الدول التي تُعاني من اقتصاد ضعيف لا تستطيع تحسين شبكة المرور لديها بإقامة جسور مثلًا لتخفيف الازدحام المروري، واعتماد الناس على مركباتهم الخاصة بدلًا من المواصلات العامة، وهذا يعني أنّ هناك مزيدًا من أعداد السيارات في الشوارع، ومن الأسباب الثانوية التي تؤدي إلى الاختناقات المرورية هو منح التصاريح لإقامة الأبنية العشوائية، والاعتداء على الأرصفة والشوارع، مما يُسبب ضيقها.
القيادة القريبة جدا من السيارة التي تسبقنا يمكن أن تسبب تخفيضا طوعيا لدينا في السرعة لأن السائق على بينة من صعوبة الرد إذا كان هناك شيء غير متوقع، الذي يسبب حدوث انخفاض في سرعة غير طوعي.
التخلص من الازدحامات المرورية الكثيرة لا يتم بسرعة فائقة، وإنما يتطلب تضافر جميع الجهود حتى يتمكن الجميع من تنظيم السير في الشوارع، والعمل بجد لإيجاد حلول جذرية لهذه الظاهرة التي تستنزف الطاقات بشكلٍ كبير، فالشوارع الممتلئة بالسيارات صباحًا تُسهم في إعطاءطاقة سلبية للناس، لأنهم يشعرون أنّ وقتهم يضيع هدرًا في انتظار مرور السيارات وتخفيف الازدحامات، على عكس الشوارع الهادئة بحيث يكون السير سلسًا دون أيّ عوائق، ولهذا يجب تفعيل العديد من القوانين التي تضمن تقليل الإزدحامات المرورية إلى أقل قدر ممكن، والمُبادرة لوضع حلول ناجحة لهذه الظاهرة العالمية.
وأوضحت الدراسات الإحصائية الميدانية للحركة المرورية في العاصمة أن الازدحام المروري يختلف من وقت لآخر حسب حاجة المواطنين على سير ، فمثلا في الصباح الباكر عند الحاجة إلى الذهاب إلى العمل والمدارس تكون الكثافة المرورية مرتفعة وأيضا وقت خروج الطلاب من المدارس ، وتختلف أوقات الذروة من شارع إلى أخر ، كما يزداد الازدحام المروري في المناسبات مثل شهر رمضان والأعياد نور الامارات واشهر الصيف ، والجدير بالذكر أن المملكة تسعى دائماً على تسيير الطرق والعمل على إيجاد حلول لتقليل هذا الازدحام.
ظاهرة الازدحام المروري ظاهرة عالمية لا تقتصر على بلد دون آخر ولا على مدينة دون أخرى، لكنها تتفاوت في حدتها حسب قدرة الجهات ذات العلاقة في التعامل الصحيح مع تلك الظاهرة.
الازدحام المروري الصباحي الناجم عن حركة المواطنين إلى وظائفهم.
تأخر في بعض البضائع المشحونة على الطريق أو تأخر المواطنين عن رحلاتهم في حال السفر، فيُلحق الضرر بمصالح المواطنين.
تُعدّ ظاهرة الازدحام المروري من الظواهر الأكثر انتشارًا في العالم، وخاصة في دول العالم المتقدم الذي يكون فيها أعداد المركبات بشكلٍ متزايد، مما يعني حدوث الكثير من الاختناقات المرورية في الشوارع، وخاصة في أوقات ذهاب الموظفين إلى عملهم وعودتهم منه، وهي ما تُعرف بأوقات الذروة وتتركّز عادة في الصباح الباكر، وهذا يُعطي شعورًا كبيرًا بالانزعاج والضجر نتيجة ضياع ساعات من الوقت في الشوارع، والتأخر على العمل بسبب عدم التمكن من الوصول إليه في الموعد المناسب نتيجة تراكم المركبات في الشوارع، وأثناء العودة من العمل إلى بيت تتكرر نفس الحكاية، ويضيع وقت طويل في الشوارع وسط الازدحام المروري الهائل.
ففي هذا المقال سنغوص في رحلة لفهم أسباب هذه الظاهرة المُقلقة، وسنستكشف الحلول المُمكنة للتخفيف من حدَّتها، واستعادة انسيابية الحركة في شوارعنا، وسنبدأ رحلتنا بتشريح أسباب الازدحام المروري، تلك العوامل المتشابكة التي تُساهم في اختناق شوارعنا.
توجد العديد من الطرق لمكافحة الاختناقات المرورية، فإنه يمكن سرد ما يلي:
فرض رسوم على استخدام الطرق خلال ساعات الذروة لتقليل الطلب.
خسارة العديد من المواطنين؛ بسبب عوادم السيارات والتلوث الناتج عنها.